…رؤيته في المنام يعني طول العمر، والثقة والأفعال الجديرة بالثناء. الشخص الذي يرى له في المنام وقول الحقيقة، وأن يكون عادلا ودعوة الناس إلى الصراط المستقيم. بالإضافة لذلك قد يكون قادرا على حضور إلى البيت الحرام في مكة المكرمة في الحج المساعد {العمرة}. إذا كان أحد يصافح عمر بن الخطاب في المنام، فإن ذلك يعني أنه سوف تزدهر وتعيش حياة تقية، وأنه سيكون يقظا والمؤمن القوي، فإن قيمة الأعمال التي تتجاوز شهرته. إذا كان أحد يرى له مقطب في المنام، وهو ما يعني أن عمر تدعو إلى العدالة، القائد ما هو جيد والنهي عن المنكر. إذا كان هناك جفاف في بلدة واحدة يرى عمر في المنام، فهذا يعني أن المطر سيسقط ويكون نعمة لتلك الأرض. إذا كان هناك استبداد في تلك الأرض ويرى المرء عمر في حلمه، فهذا يعني أن العدالة ستسود. إذا عمر يضرب شخص بعصا، أو يحذر منه، أو يهدد له في حلم، فهذا يعني أن واحدا يجب أن تتخلى عن مسار أفعاله الحالية أو الانحراف عن طريق الله، أو ربما من شأنها أن شخص ما في السلطة أو عالما اضطهاده. إذا كان أحد يرى نفسه يجري عمر في المنام، أو إذا كان يرتدي واحدة من ثيابه في المنام، وهو ما يعني أنه سيتم منح شرف، وهو وضع كريمة، أو يموت شهيدا. إذا كان أحد يرى عمر يبتسم في المنام، فهذا يعني أنه يتبع التعاليم الصحيحة للرسول الله، عليه السلام، ويحاكي ممارساته. رؤيته في المنام يعني أيضا أن العدالة والحقيقة سوف تسود في وقته، أو أنه شخص جدير بالثقة، أو أن نشر الحقيقة هو بارز في وقته. يمكن رؤيته في المنام أيضا يعني التوقيع على معاهدة سلام مع عدو واحد، وإبادة الكراهية مع الحب، حظا سعيدا مع واحد في القوانين ونبذ المرء التعلق في الدنيا الأشياء، على الرغم من كونها قادرة على الفوز بها، أو ترؤس الناس مع العدالة، الحب والحنان….