غوص

…إذا كان أحد يرى نفسه الغوص في المحيط بحثا عن اللؤلؤ في المنام، فإنه يشير إلى تعلقه الدنيوية الكنوز. إذا كان أحد يرى نفسه الغوص في المياه ويكتشف أنه يمكن الحصول على شيء للخروج منه إلا الطين في حلمه، فهذا يعني الشدة الناجمة عن شخص ما في السلطة. إذا كان أحد يجلب اللؤلؤ من الماء في المنام، فهذا يعني الزواج أو الحصول على المعرفة أو اكتشاف كنز. إذا كان أحد الغطس في النهر ويجد صعوبة في الخروج من المياه في الحلم، فهذا يعني أنه سوف تعاني من أعباء انه لا يستطيع حملها، أو تحمل الصبر مع المحن. الغوص في المحيط لاستخراج اللؤلؤ من المحار في المنام يعني أيضا طلب العلم أو الثروة….

العرش الإلهي

…رؤية العرش الإلهي من الله سبحانه وتعالى في شكله المثالي يعني النعم، بشيرا وصحة الإيمان واحد. إذا كان أحد يرى العرش الإلهي في عداد المفقودين واحدة من السمات الخاصة به في المنام، فهذا يعني غفلة والابتكار. رؤية العرش الكريم الله عز وجل في المنام قد يترتب عليها مهما كانت جيدة أو مصير الشر واحد قد تمر. رؤية العرش الإلهي في المنام أيضا يعني حصوله على منصب رفيع أو افتراض وظيفة النبيلة، إذا كان أحد يؤهل، أو أنها يمكن أن تمثل واحدة من زوجة، منزل، سيارة، الانتصار على عدوه، وكتابة القصائد، أو عمل الخير واحد الذي يرى أنه في الكمال، وتجلياتها اشعاعا ومجيد. إذا كان أحد يرى العرش الإلهي، وإذا رأى يجلس الله سبحانه وتعالى على ذلك في المنام، فإنه يدل على إيمانه، اليقين والعزم والالتزام الديني الصحيح. إذا كان أحد يرى نفسه جالسا على العرش الإلهي وربه يجلس تحتها في المنام، وإذا كان أحد مؤهلا للحصول على الحكم، فإن ذلك يعني أنه سوف يظلم علماء الدين، وتظهر الغطرسة ونشر الشر على الأرض. إذا كان أحد ليست مؤهلة للحكم، فإن ذلك يعني أنه سوف يصبح ابنه العصاة إلى والديه، ومعارضة أستاذه، التمرد ضد رئيسه، قضية الحكم بغير علم، ارتكاب العدوان ضد الآخرين، أو إذا كان أحد القضاة، وقال انه ستكون واحدة الظالم….

المساءلة

…في المنام، والمساءلة لديها مستويات مختلفة من التفسيرات. إذا رأى الموظف أنه تلقى حسابه فورا في المنام وهو ما يعني ارتفاع في رتبة وزيادة دخل الفرد. إذا كان أحد يرى نفسه تحت رقابة صارمة أو الحساب في المنام، فهذا يعني الذل والضيق أو ربما فقدان وظيفته. إذا تم التحقيق فيها الشخص في محكمة الشعب انه لا يعرف في المنام، فهذا يعني أنه قد ضل طريقه نحو الابتكار وسيبقى مسؤولا عن أفعاله….